الاستخدام الطّويل للحاسوب / تحليل نص / الصف الثامن

الاستخدام الطّويل للحاسوب 

  تتحدّثُ إليهم مرارًا وتكرارًا ولكنّهم لا يُصغون... تُحاول أن تُشغل عقولَهم أو تُبعد نظرَهم المتعلّقَ بشاشة الحاسوب ولو قليلًا دون جدوى، يَنهمِكون في صُنع انتصاراتٍ وهميّة ومحاولة قهر شخصيّات مُقَزَّمة تظهرُ وتختفي بكَبسة زِرٍّ أو بلغة التّكنولوجيا بِـ"كبسة فأرة". هذه حالُ الكثير من أطفالنا هذه الأيّام، وهم يُحاولون 
قتلَ وقت الفراغ عن طريق مُمارسةِ الألعاب الإلكترونيّة والجلوسِ أمامَ شاشات الحاسوب والتّلفزيون لساعات طويلة بمُباركةٍ منّا وبدون أن نتذكّر معًا المخاطرَ النّاجمةَ عن ذلك.

ومن ضمن الأخطار النّفسيّة كما يقول أخصّائيّو الإرشاد النّفسيّ جَرّاء ذلك 
هو التّخوّفُ منَ الوصول إلى مرحلةٍ يصعُب فيها التّفاهمُ بين الأهل والطّفل بسبب انقطاع الحوار بينهم لساعاتٍ طويلة وخاصّة إذا كان هذا الطّفل على أبواب مرحلة المُراهقة الّتي تتطلّبُ وجودَ تواصل وحِواراتٍ مستمرّة لمعرفة مشاعر الطّفل وميولِه وتوجُّهاته وتقييم سلوكيّاته. وفي أغلب الأحيان يُقلّد الأطفالُ ما يشاهدونه، 
وتلتصقُ طريقةُ أشكال وحركات الشّخصيّات الّتي يرونَها عبر الألعاب الإلكترونيّة 
في عقولهم، ممّا يؤثّر في بناء شخصيّاتهم في المستقبل.
إحدى الأمّهات الّتي لديها طفلةٌ عمرها تسعُ سنوات قالت: أنا أخالف رأيَ الأخصّائيّين النّفسيّين في تَضْخيمهم لمخاطر استخدام الحاسوب لفتراتٍ طويلة. 
فأنا أرى العكسَ تمامًا لأنّ ابنتي تتميّزُ بشخصيّة قويّة وحضورٍ متميِّز أمامَ 
زميلاتها، وهي تحبّ المشاركة في الحديث وإبداء الرّأي بعد التّركيز ومعرفة ما 
يجبُ أن تقول. وأضافت: إنّ لغةَ التّفاهُم والتّواصل بين الأهل والطّفل لا يُعيقها استخدامُ جهاز الحاسوب، وبالإمكان مشاركةُ الأطفالِ هوايتَهم هذه وطرحُ 
موضوعات مختلفة بين الوقت والآخر لجذب اهتمامهم عن الحاسوب ومناقشة 
أمور تتعلّقُ بهم شخصيًّا. وقالت: إنّ فكرةَ التزام الطّفل بمكانٍ محدّد ولفتراتٍ 
طويلة يساعد الأمّ على القيام بالمهامّ المنزليّة العديدة وبنفس الوقت تكونُ مرتاحةً 
ذهنيًّا بأنّ طفلها بأمان وغير معرّض لحوادث السّير إذا كان خارجَ المنزل. 
ويرى أخصّائيّو أمراض العيون أنّه وعلى الرّغم من المخاطر الّتي تتعرّضُ لها العينُ نتيجةَ الاستخدام المُتواصل للحاسوب فإنّه لا حاجة للقلق إذا تمّ اتّباعُ نصائح معيّنة، ومنها إراحةُ العين كلّ نصف ساعة على الأقلّ ولمدّة دقيقة بالنّظر بعيدًا 
عن جهاز الحاسوب، واستعمالُ قطرات العين المُرطّبة إذا أحسّ مُستخدمُ الجهاز 
بأيّ نوعٍ من احمرار العين أو وجودِ جَفاف فيها وخاصّة للّذين يضعون العدساتِ اللاصقة إضافةً إلى الابتعاد عن الشّاشة إلى مسافة لا تقلّ عن 40 سنتمترًا، 
واستخدامُ الشّاشاتِ الواقية أو النّظارات الخاصّة، ولذلك فإنّ الأبحاثَ العالميّة 
صارت تركّز على مكان وجود الجهاز ونوعيّة الأدوات والأثاث الموجود حوله وطبيعة الموادّ الّتي تدخل في تصنيعها. 
يرى أخصّائيّو أمراض العظام أنّه لا بدّ من دقّ ناقوسِ الخطر الآن حول صحّة أطفالنا ممّن يستخدمون جهازَ الحاسوب لساعات طويلة. فقد ازدادت في السّنوات الأخيرة بشكل ملحوظ الحالاتُ الّتي باتت تُعرف باسم "أمراض الكمبيوتر"، 
ومنها حالات ضعفٍ وإرهاق شديدَيْن لعضلات الأطراف العُليا وتقوّس الظّهر 
نتيجةً للجلوس الخاطئ المنحني أمامَ الشّاشة، ويضرّ كثيرًا عظام أصابع اليد وشدّ العضلات باستخدام مفاتيح جهاز الحاسوب الّتي تتطلّب السّرعةَ والمتابعة والضّغط على عضلة معيّنة دون سواها. وينصح أطبّاءُ العظام بالجلوس بشكل صحيح 
عند استخدام جهاز الحاسوب مع رفعه قليلًا بما يوازي النّظرَ بحيثُ لا يحني 
مستخدمُه رأسَه، والتّركيز على اللّياقة البدنيّة وممارسةِ الألعاب الرّياضيّة وخاصّةً السّباحة، والتّعويض عن شدّ العضلات الّتي يتعرّضُ لها مستعملُ الجهاز بتحريكها بشكل صحيح وإراحتها، والتّركيز على أهمّيّة عدم استخدام جهاز الحاسوب لأكثر 
من ساعةٍ متواصلة ثمّ الاستراحة لفترة وجيزة قبل العودة إليه.       
كيف يقضي معظم الأطفال أوقاتهم بحسب الفقرة الأولى ؟


كلمة "ذلك" ، تشير إلى: 


اكتب نصيحتَيْن بحسب النّصّ لشخص يستعمل الحاسوب لفترة طويلة كي يحافظ على عيونه.
1-                                                                                                  
2-                                                                                                  

التّعبير "دقّ ناقوسِ الخطر"  يعني:
1 ضرورة إعلان نهاية التّهديد.
2 ضرورة تحديد موعد الدّخول.
3 ضرورة حسن التّصرّف.
4 ضرورة التّنبيه والتّحذير.

الضّمير "ـها" في كلمة "إراحتها" ، يعود إلى:


اُذكر ضررَيْن جسديَّيْن، وضررَيْن نفسيَّيْن على الأطفال يسبّبها استخدامُ الحاسوب لفترة طويلة، بحسب النّصّ.
اِملأ الجدول التّالي حسب المطلوب فيه.

أ. الضّررانِ الجسديّانِ       ب. الضّررانِ النّفسيّانِ
1-  ____________  1-  ________________ 
 2- ____________  2-  ________________

الهدف الرّئيسيّ من النّصّ هو:




الفعل الماضي للفعل "يُصغون"   هو:
1 أصْغَوْا.
2 تصاغَوْا.
3 صاغُوا.
4 صَغَوْا.

الوظيفة النّحويّة لكلمة "الحالاتُ" في الجملة "فقد ازدادت في السّنوات الأخيرة بشكل ملحوظ الحالاتُ..."  هي:



اختر أحدَ الموضوعَيْن التّاليَيْن بوضع × داخل المربّع الملائم، ثمّ اكتب عنه
ما لا يقلّ عن 15 سطرًا، بخطّ واضح.
1 صفْ عرضًا مسرحيًّا أو مسلسلًا في التّلفزيون شاهدته وأثّر في نفسك.
2 تنتشر في الآونة الأخيرة ظاهرة استخدام المفرقعات والألعاب النّاريّة. 
اكتب عن أضرار هذه الظّاهرة واقترح حلولًا لها.


اقرأ ايضا
الشاي ، أوراق عمل، تحليل نص، الصف الثامن

التمييز ونوعه / قواعد / الصف الثامن /

1) عيّن التمييز ونوعه (ملفوظا ام ملحوظا) في الجمل الاتية :

 الجملة                      التمييز          نوع التمييز
 شربَ الطفلُ لترًا حليباً
 أعجبَنَي الكتابُ أسلوبًا
 غَرَسْتُ خمسينَ شجرةً .
 فاضَ القلبُ سُرورًا
 امتلأ الدُّرْجُ نقودًا .
صور أكثَرُ سكّانًا من صيدا
  
2) ضع  التمييز المناسب  في المكان الخالي  -   

- قرأتُ عشرَ     _______________  .

- تضاعَفَتِ المدرسةُ   _____________  .

-   أعطيتُ صديقي حَفْنةً   ______________  .

- أطرَبَني الكَنارُ ____________  .
- أحضرْتُ لأمي كيلوغرامًا   ______________ .


3)  ضع خط تحت المضاف وخطين تحت المضاف اليه في الجمل الاتية : 

- نقبقُ الضفادعِ كثيرٌ 

- هذان والدا الطالبِ.

- أعرفُ مهندسي المدينةِ جميعَهُم

-   جاء معلمو المدرسة


4)اعرب ما يلي :  

- أنتجَ البستانُ طُنَّا  عِنَبًا:
- قرَأتُ أربعينَ قصّةً
- انّ المعلمَ صادقُ الكلامِ
1)_______________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________2)_____________________________________________________________________________________________________________________________________________________________
3) _____________________________________________________________________________________________________________

math - Résoudre des problèmes , eb4

1./ A l’école Georges Brassens, sur les 216 élèves, 79 enfants mangent régulièrement à la cantine le midi.

- Combien d’élèves rentrent chez eux pour déjeuner ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

……………………………………………………

2./ Des cyclistes roulent pendant 3 heures et parcourent 63 kilomètres. Lorsqu’ils arrivent à destination, il est 18h30.

- A quelle heure sont-ils partis ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

……………………………………………………

3./ A la boulangerie, Mme Durand achète 2 baguettes pour 1 euro et 80 centimes. Elle paie avec un billet de 5 euros.

- Combien la boulangère doit-elle lui rendre ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

…………………………………………………………………………………………………………

4./ Le stade de France peut accueillir 85 000 spectateurs. 64 750 places ont déjà été vendues.

- Combien reste-t-il de places à vendre ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

…………………………………………………………………………………………………………

5./ La maman de Lucie a commencé hier un énorme livre de 726 pages qui a coûté 27 euros. Ce matin après une nouvelle heure de lecture, elle en a déjà lu 138 pages.

- Combien de pages lui reste-t-il à lire ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

…………………………………………………………………………………………………………

6./ Un chauffeur routier va de Paris à Marseille, distante de 780 kilomètres. Il part le matin de Paris et effectue un premier arrêt après 2 heures et demie de route. Il a déjà parcouru 200 kilomètres. Il s’arrête à nouveau 2 fois avant d’arriver à destination à 20h30. Il a calculé que son voyage avait duré 12 h et 15 minutes.

- Combien de kilomètres lui restait-il à parcourir après son premier arrêt ?

……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

- A quelle heure est-il parti ?

…………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

7./ Le papa d’Estelle mesure 1 m 88 cm, c’est-à-dire 63 cm de plus que sa petite fille.

- Quelle est la taille d’Estelle ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

Correction 

1./ A l’école Georges Brassens, sur les 216 élèves, 79 enfants mangent régulièrement à la cantine le midi. - Combien d’élèves rentrent chez eux pour déjeuner ?

Nombre d’élèves rentrant à midi :       216 – 79 = 137

137 élèves rentrent chez eux pour déjeuner.

2./ Des cyclistes roulent pendant 3 heures et parcourent 63 kilomètres. Lorsqu’ils arrivent à destination, il est 18h30. - A quelle heure sont-ils partis ?

Heure du départ :              18h30min – 3h00 = 15h30

Les cyclistes sont partis à 15h30.

3./ A la boulangerie, Mme Durand achète 2 baguettes pour 1 euro et 80 centimes. Elle paie avec un billet de 5 euros. - Combien la boulangère doit-elle lui rendre ?

Montant des achats :                   1 euro 80 cts x 2 = 3 euros 60 cts  /

Monnaie à rendre  :          5 euros – 3 euros 60 cts = 1 euro et 40 cts

La boulangère doit lui rendre 1 euro et 40 cts.

4./ Le stade de France peut accueillir 85 000 spectateurs. 64 750 places ont déjà été vendues. - Combien reste-t-il de places à vendre ?

Nombre de places invendues : 85 000 – 64 750 = 20 250

Il reste 20 250 places à vendre.

5./ La maman de Lucie a commencé hier un énorme livre de 726 pages qui a coûté 27 euros. Ce matin après une nouvelle heure de lecture, elle en a déjà lu 138 pages. - Combien de pages lui reste-t-il à lire ?

Nombre de pages restantes :                726 – 138 = 588

Il lui reste 588 pages à lire.

6./ Un chauffeur routier va de Paris à Marseille, distante de 780 kilomètres. Il part le matin de Paris et effectue un premier arrêt après 2 heures et demie de route. Il a déjà parcouru 200 kilomètres. Il s’arrête à nouveau 2 fois avant d’arriver à destination à 20h30. Il a calculé que son voyage avait duré 12 h et 15 minutes.

- Combien de kilomètres lui restait-il à parcourir après son premier arrêt ?

Nombre de kilomètres restants :           780 – 200 = 580

Il lui restait 580 kilomètres à parcourir après le premier arrêt.

- A quelle heure est-il parti ?

Heure du départ : 20h30min – 12h15min = 8h15min

Il est parti à 8 h15. (8 heures et quart)

7./ Le papa d’Estelle mesure 1 m 88 cm, c’est-à-dire 63 cm de plus que sa petite fille. - Quelle est la taille d’Estelle ?

Taille d’Estelle :        1 m 88 cm – 0 m 63 cm = 1 m 25 cm

Estelle mesure 1 m 25 cm.

كيف ترتب أولوياتك وتقلل من عناء أداء المهام اليومية الروتينية؟

رغم أنه لا يوجد شح في الأدوات التي تُمَكِننا من تنظيم أولوياتنا، أو في النصائح التي تُسدى لنا في هذا الإطار، فإننا نُفاجأ بأنه ما أن يتمكن أي منّا من اقتطاع وقت للراحة وسط جدول أعماله المزدحم، حتى يجد نفسه مشغولا في تلك الفترة التي يُفترض أن يسترخي فيها، بالتفكير في الواجبات الحياتية الروتينية، مثل دفع الفواتير المستحقة، والقيام بالأعمال المنزلية، والتسوق، وغير ذلك.
وتقول إليزابيث أيمنز، أستاذة جامعية في القانون بجامعة كولومبيا الأمريكية ومؤلفة كتاب "فن إدارة شؤون الحياة"، إن الكثير منّا يعانون الأمريْن مع قائمة واجباتهم ومهامهم التي لا تنتهي. وتشير إلى أن جانبا كبيرا من إحساسنا بقلة الحيلة في هذا المضمار، يعود إلى أن "عملية إدارة الشؤون الحياتية هذه لا نهاية لها من جهة، وغير واضحة بما يكفي كذلك من جهة أخرى".

لكن بارقة أمل لاحت خلال السنوات القليلة الماضية، بعدما بلورت مجموعة من الجامعات الاسترالية وسيلة لمساعدة طلابها على التعامل مع هذه المشكلة من خلال أسلوب يحمل اسم "عش حياتك على نحو مرتب ومنظم". ويركز هذا الأسلوب بشكل أساسي على تجميع الواجبات والمهام التي ينبغي عليك إنجازها لتقوم بها خلال فترة زمنية معينة، ربما تكون في صباح يوم ما، أو خلال يوم أو أسبوع بعينه.

ويرمي ذلك إلى أن يصفو ذهنك، وأن تتعلم ترتيب أولوياتك وتولى تركيزك للأهم فالمهم، ما يمنحك الفرصة، لكي تستمتع بفترة الراحة والاسترخاء، التي تقتطعها لنفسك، دون شعور بالذنب.


ومنذ 10 سنوات على الأقل، تخصص جامعة ملبورن الاسترالية أسبوعا من كل فصل دراسي لتطبيق هذا الأسلوب. وغالبا ما يحدث ذلك في الأسبوع الخامس أو السادس من الفصل الدراسي، أي قرب منتصفه. وخلال هذا الأسبوع، تتواصل الأنشطة الدراسية والعلمية، بينما يتوقف النشاط الاجتماعي بما يشمله من إقامة حفلات وغيرها، وذلك لمساعدة الطلاب، على إعادة ترتيب أولوياتهم، والتركيز على إنجاز واجباتهم وشؤونهم الحياتية.


إذا قلصت الفترة التي تقوم فيها بإدارة شؤونك الحياتية إلى ساعة واحدة في كل مرة، سيجعلك ذلك أكثر قدرة على التعامل معها مهما كانت هائلة
وتقول سالي دالتون-براون، عميدة كلية كوين في جامعة ملبورن، إن ثمة حاجة لأن يتبع الطلاب هذا الأسلوب، نظرا لأنهم يواجهون عددا أكبر من عوامل التشتيت والإلهاء، مقارنة بغيرهم.

وتضيف: "يشكل تخصيص الطلاب أسبوعا لـ `التقاط الأنفاس` وإنجاز أمورهم الحياتية مسألة جوهرية، بالنظر إلى ما تعج به الحياة في عالمنا اليوم من محفزات، ولكون هؤلاء الطلبة يحاولون أيضا المفاضلة والاختيار بين الكثير من الفرص التي توفرها لهم كلياتهم على مختلف الأصعدة، من الرياضة والثقافة وصولا إلى الأنشطة التطوعية وتلك المتعلقة بتنمية مهاراتهم القيادية".

وتستهدف تلك الطريقة - التي تُعرف اختصارا باسم GYLIO وهي الحروف الأولى من اسمها باللغة الإنجليزية - منح من يلجؤون إليها الفرصة للتفكير والتأمل، ولنيل قسط من الراحة أيضا، وليس لتعليمهم مهارات حياتية محددة. ويشجع القائمون على تطبيق هذا الأسلوب الطلاب على أن يُعِد كل منهم جدول الواجبات والمهام التي سيقوم بها خلال ذلك الأسبوع بما يتسق مع ظروفه. ولا يفترض أن يقتصر هذا الجدول على أمور مثل دفع الفواتير المستحقة وغسل الملابس وما إلى ذلك فقط، بل يمكن أن يتضمن كذلك بنودا من قبيل، حضور مناسبات تتراوح بين المشاركة في جلسات لليوغا، ومحاضرات للعناية بالصحة البدنية والنفسية، والإسهام في أنشطة مثل زراعة النباتات.

وفي آخر مرة نُظِمَ فيها هذا الأسبوع في أغسطس/آب من العام الماضي، ابتكرت الطالبة هنري كوري - المسؤولة حاليا عن اتحاد الطلاب في الكلية - جدولا زمنيا وقائمة للمهام لتمكينها وغيرها من الطلبة، من الوفاء بالواجبات التي تخلفوا عن أدائها في وقتها المحدد.

وتقول كوري: "تضمنت المهام المُدرجة في هذه القائمة، تحديث الملاحظات والملخصات الخاصة بالمواد الدراسية، والشروع في أداء التكليفات المتعلقة بالدراسة، بجانب استئناف ممارسة الرياضة على النسق المعتاد بالنسبة لي، بما في ذلك الركض مع أصدقائي. كما خَصصتُ وقتا للاسترخاء أشاهد فيه فيلما سينمائيا، وأتحدث خلاله مع أسرتي هاتفيا، وأثرثر مع أصدقائي".

وترى هذه الفتاة البالغة من العمر 19 عاما، أن أسلوب GYLIO يشكل وسيلة رائعة، لكي يعيد المرء توجيه تركيزه لينصب على الأمور الأكثر أهمية. وتقول إن مجرد منح هذا الأسلوب اسما مختصرا "يشكل - على ما يبدو - محفزا للطلاب، ويجعلهم غير قادرين على اختلاق الأعذار" للتهرب من أداء ما هو مطلوب منهم من مهام.


وبالنسبة للبعض، امتد تأثير هذا الأسلوب إلى ما بعد تخرجهم من الجامعة، ليصبح جزءا من حياتهم العملية. من بين هؤلاء، سليست بولت (27 عاما) التي طبقت تلك الطريقة خلال دراستها في كلية سانت ماري التابعة لجامعة ملبورن بين عاميْ 2012 و2013. فقد بات الآن بوسع بولت - التي تعمل حاليا مديرة للاتصالات - أن تحدد متى يتعين عليها أن تخصص وقتا لتطبيق هذه الطريقة.
وترى بولت أن تخصيص الفترة الصباحية في أحد يوميْ العطلة الأسبوعية لإنجاز الواجبات الحياتية المتراكمة عليها، يشكل وسيلة مبهجة من شأنها تقليص العبء الذهني المترتب على ذلك. فهي تشعر بالمتعة عندما تكرس تلك الفترة "لتنظيف المنزل وغسل الملابس وطهي بعض أنواع الطعام، والركض، وإنجاز المعاملات المصرفية".

وتقول إن وضعها لحياتها على مسارها الصحيح من خلال إتمام هذه المهام، يجعل بوسعها أن تحظى بـ "وقت فراغ" يمكنها أن تستمتع خلاله بما تشاء "دون أن أشعر بأن ذهني مشغول بأشياء أحتاج لأن أقوم بها".

وتقول صوفي ليروي، أستاذ مساعد في علم الإدارة بجامعة واشنطن، إن اختيار المرء لأن يركز في كل مرة على مهمة واحدة إلى أن ينجزها بشكل كامل، يساعده على تقليص تشتت اهتمامه وانتباهه. وينجم ذلك عن اضطلاعنا بمهام متنوعة والتزامات مختلفة في الوقت نفسه، ما يجعل التركيز مُوزعا على كل هذه الأشياء، على نحو يقلل من كفاءة أدائنا بوجه عام.


وتشير ليروي إلى أن معاناتك من مشكلة التشتت هذه، تعني أنك ستؤدي المهام التي تعكف عليها، وجزء من قدراتك الإدراكية مشغول من الأصل. ويمكن أن يؤدي هذا إلى جملة من التأثيرات المتنوعة وواسعة النطاق، فربما يجعلك ذلك عاجز عن أداء مهام عملك بكفاءة، أو لا تستطيع الإنصات بقدر كافٍ إلى من يتحدث إليك. كما قد تفضي هذه المشكلة إلى أن ترتكب أخطاء، وأن يصبح من السهل أن تشعر بأن ما أنت مكلف به، يفوق كثيرا قدرتك على إنجازه. فضلا عن هذا وذاك، قد يصعب عليك اتخاذ القرارات أو معالجة المعلومات بسهولة ويسر.

يختلف كل منّا عن الآخر في التفاصيل الخاصة بإدارة شؤون الحياة وتنظيمها، وهو ما يجعل محاولة تقليدك لزميل أو صديق على صعيد كيفية تطبيقه لأسلوب GYLIOأمرا يأتي بنتائج عكسية في أغلب الأحيان

ورغم أنه ليس بمقدورنا أن نتجنب مصادر الإلهاء وتشتيت الانتباه بشكل كامل، فإن تكريس قليل من الوقت لإعداد قائمة بالأشياء التي يتعين على كل منّا القيام بها والمهام التي يتوجب علينا استئناف عملية مباشرتها - مثل الشروع في تخصيص وقت معين لتطبيق أسلوب GYLIO مثلا - يشكل إحدى الاستراتيجيات الرامية لتقليص مشكلة تشتت الانتباه وتوزع التركيز على أمور متعددة. وتقول ليروي في هذا الصدد إن اختيار موعد للقيام بمهمة معينة وتحديد كيفية إنجازها يقللان من "حالة عدم اليقين ويُحسّنان ما يُعرف بالكفاءة الذاتية" للمرء.

ويقر المهندس بيتر فيشر (29 عاما) - وهو شريك حياة سليست بولت - بأنه ليس منظما بما يكفي لكي يؤدي المهام الحياتية الروتينية الضرورية بشكل دوري، وهو ما يجعلها تتراكم عليه، ليجد نفسه في نهاية المطاف، بحاجة إلى أن يسارع بإنجازها، وهو أمر "ليس بالممتع في أغلب الأحيان".

وبغض النظر عن المسمى الذي ستعطيه للوقت الذي ستكرسه لأداء تلك الواجبات والمهام، فإن تجميعها للقيام بها معا في فترة زمنية محددة بغض النظر عن عدم وجود ارتباط بينها، يمكن أن يمثل وسيلة فعالة لجعل عبئها الملقى على عاتقك، والذي يبدو غير محدد الملامح؛ ظاهرا وواضحا للعيان. في الوقت نفسه، ربما يشكل هذا الأسلوب طريقة ناجحة لتقاسم هذا العبء، إذا كان الأمر يتعلق بزوجين أو رفيقيْ حياة يعيشان معا. وقد يقرر الزوجان أو الشريكان في هذه الحالة، تخصيص يوم معين للقيام بذلك، كما تقترح الأستاذة الجامعية إليزابيث أيمنز.

أما أنا فقد تساءلت عما إذا كان اتباعي لأسلوب GYLIO ليوم واحد، سيعود بالنفع على حياتي كامرأة عاملة أم لا، مع الوضع في الاعتبار، أنني إن اتبعته فلن أحظى في هذا الشأن بالدعم الذي يناله الطلاب الجامعيون الاستراليون الذين تحدثنا عنهم من قبل، وهو ما قد يجعل الأمر أكثر صعوبة، بالنسبة لي ولغيري ممن هم منهمكون في أعمالهم اليومية.

وللشروع في هذه التجربة، أعددت قائمة مطولة تتضمن كل المهام التي كنت أتجنب القيام بها. وهنا واجهتني العقبة الأولى المتمثلة في اختيار يوم بعينه، لإنجاز كل ما ورد في القائمة، وذلك في ظل ازدحام جدولي بالكثير من الفعاليات، التي يتعين عليّ حضورها والمواعيد النهائية الخاصة بتسليم أعمال يجب عليّ الانتهاء منها.

وقد أدركت الطالبة هنري كوري خطأ المبتدئين الذي وقعت فيه، وهو أنني كدست قائمتي بالمهام، ما جعل الانتهاء منها أمرا شاقا للغاية. وتذكرت كوري أنها ارتكبت الخطأ نفسه من قبل، في عامها الجامعي الأول، ما أدى إلى أن يكون الأسبوع الذي طبقت فيه أسلوب الـ GYLIO، مجهدا للأعصاب، لأنه كان عليها أن تنجز الكثير خلاله، بما يفوق طاقتها.

من جهة أخرى، من شأن إعداد قائمة مكتظة بالمهام على هذه الشاكلة، إيقاع المرء في فخ الاضطرار لتوزيع تركيزه وتشتيت اهتمامه. وتقول ليروي: "إذا وضعت في قائمتك 22 بندا ينبغي عليك القيام بها، دون أن تنتقل إلى مرحلة العمل الفعلي على هذا المضمار، فسيظل ذهنك منشغلا بهذه الأشياء الـ 22 المعلقة دون إنجاز".

أما أيمنز فقد نصحتني بأن أطبق هذا الأسلوب على النحو الملائم لظروفي وطبيعة حياتي، قائلة إن لكل منّا "تفضيلاته الخاصة في هذا الصدد. فقد لا يساعدك كثيرا أن تحاكي الطريقة التي يطبق بها شخص آخر ذلك الأسلوب، إلا إذا كانت تفضيلاتكما متماثلتين".

وهكذا أعدت تعديل نهجي في هذا الشأن، وقررت أن أطبق أسلوب GYLIO لمدة ساعة واحدة. كما أعددت قائمة مهام أكثر تواضعا. هنا لاحظت سمة مشتركة في الكثير من المهام المُدرجة على القائمة، وهي أنها تتعلق بالتواصل مع الآخرين بشكل أو بآخر، فقد كانت تتمثل مثلا في "الاتصال بالمحاسب - حجز موعد لدى طبيب الأمراض الجلدية - الرد على ثلاث رسائل نصية - والرد كذلك على رسالة صوتية وصلت عبر تطبيق واتس آب - إرسال بطاقات شكر". لذا قررت تخصيص الفترة الصباحية من أحد الأيام لإنجاز مهام التواصل هذه، وهو ما جعل برنامجي أكثر تركيزا، وأضفى عليه وضوحا أكبر.

نتيجة لذلك، شعرت في الصباح التالي لإنجازي هذه المهمة، بأنني مفعمة بالحماسة وفي حالة مزاجية مبتهجة، وهو ما منحني دفعة إيجابية حدت بي إلى إعداد قائمة المهام التالية.

لكن إيمنز تحذر من أن أسلوب GYLIO لا يخلو من السلبيات، بما في ذلك أنه يوهمك بأن بوسعك إنجاز كل الأمور المتعلقة بإدارة شؤون حياتك خلال يوم واحد. ثمة عيب آخر يتمثل في أن هذا الأسلوب، ربما سيشجعك على إرجاء إنجاز الواجبات المُرهقة، إلى أن تتمكن من تجميع عدد كاف منها، ومن ثم إعداد قائمة تتضمنها جميعا.


وتنصح إيمنز في هذا السياق بأن يتجنب المرء إعداد قائمة مهام من الأساس، إذا كان ذلك بمقدوره. وتشير إلى أننا بحاجة لتحقيق التوازن بين مسألة إنجاز المهام الحياتية الروتينية وضمان صحتنا البدنية والنفسية، قائلة "يتعين علينا أن نعترف بأن هذه الالتزامات حقيقية وليست مفتعلة، والإقرار كذلك في الوقت نفسه، بأننا لن نستطيع إنجازها أبدا، إذا لم نجعل المحافظة على صحتنا أولويتنا الأولى في بعض الأحيان".

في نهاية المطاف، يمكن القول إن تجربتي مع هذا الأسلوب، أثبتت أن اهتمام المرء منّا بصحته البدنية والذهنية لا ترتبط باقتطاع وقت للاسترخاء وسط الفوضى، بقدر ارتباطه بنجاحنا في إنجاز ما يتعين علينا من واجبات، ما يجعل بإمكاننا التخفيف مما تكتظ به حياتنا الحافلة بالأشياء والمتطلبات. فقد أدى نجاحي في إبعاد بعض هذه الواجبات عن طريقي، إلى أن يصبح بوسعي أن أنعم بحمام دافئ، وأن استمتع ببهجة العيش في حياة مرتبة، ولو لوقت قصير.

تناول اللحوم الحمراء مرتين أو أكثر أسبوعيا يزيد من خطورة الاصابة بأمراض القلب بنسبة 7%

خلصت دراسة  أمريكية إلى أن تناول اللحوم الحمراء أو اللحوم المصنعة  مرتين أو أكثر أسبوعيا يزيد من خطورة الاصابة بأمراض القلب.  

وذكرت صحيفة"ديلي ميل" البريطانية  أن الدراسة توصلت إلى أن من يتناولون اللحوم مرتين أو أكثر أسبوعيا معرضون لخطر الموت المبكر.

وأشارت الدراسة إلى أن نسبة الإصابة بأمراض القلب ترتفع بنسبة 7% لدى من يتناولون اللحوم بمعدل متكرر أسبوعيا.

وأوضحت الدراسة أن السمك هو الوحيد الذي يعد آمنا تماما، ولكنه غير موجود في وجبات معظم الناس .

وتأتي هذه الدراسة عقب ظهور تقرير مثير للجدل العام الماضي أشار إلى أن الصلة بين اللحوم وأمراض القلب ضعيفة للغاية، مؤكدا أنه حتى من يمتنعون عن تناول اللحوم لحماية أنفسهم من أمراض القلب لن تقل لديهم فرص الإصابة بهذه الأمراض.

وقالت الاستاذة القائمة على هذه الدراسة نوريات الين، من جامعة نورث ويسترن في شيكاغو، إن إجراء تغيير ولو ضئيل يمكن أن يكون أمرا جيدا.

وقالت" إنه تغيير ضئيل، ولكن يستحق تجربته وهو الحد من تناول اللحوم الحمراء والمصنعة مثل النقانق". 

LECTURE, QUESTIONS ET REPONSE , EB2

Mais à peine  au marché, le chat se met à tuer des souris. Il en tue dix, vingt, cent, c’est un vrai massacre. Les marchands du pays viennent dire à l’idiot :

   Au bout de trois mois de navigation, les trois fils arrivent sur une île où les souris pullulaient. Quand le frère aîné  vendre ses fourrures au marché, elles sont pleines de trous car les souris les ont rongées pendant la nuit. Les tonneaux de miel sont percés et le miel s’est répandu à terre. 

Il était une fois un riche marchand qui avait trois fils : les deux premiers étaient intelligents et le troisième, idiot, mais tellement idiot qu’on l’appelait « Manque-de-Chance ». Chaque fois qu’il ouvrait la bouche, il disait une bêtise. Chaque fois qu’il prenait un outil, il faisait un malheur.

Un beau jour, le marchand réunit ses trois fils et leur dit :

- Maintenant que vous êtes grands, vous devez apprendre le métier. Je vais donner à chacun de vous cent pièces d’or pour acheter des marchandises, et un bateau pour aller les vendre en pays étranger. »

Le fils aîné achète des fourrures et en remplit son bateau. Le second charge son bateau d’une cargaison de miel. Quant à Manque-de-Chance, il rencontre, avant d’arriver à la ville, une bande d’enfants qui ont attrapé un chat et qui veulent le noyer.

- Ne faites pas ça, donnez-le moi », supplie Manque-de-Chance. Et il offre ses cent pièces d’or en échange du chat.

De retour à la maison, chacun indique ce qu’il a acheté et les deux aînés se mettent à rire en écoutant Manque-de-Chance.

- N’importe, dit le père, il partira sur mer et il vendra son chat, comme vous, vos marchandises.

- Combien vends-tu cette bête merveilleuse ?

- Je ne sais pas, dit Manque-de-Chance. 

Combien m’en donnez-vous ?

- Nous t’en donnons trois tonneaux d’or.

- Eh bien, c’est entendu !

L’idiot reçoit les trois tonneaux d’or et pour calmer la tristesse de ses frères offre à chacun d’eux un tonneau d’or.

1./ Propose un titre pour cette histoire :

…………………………………………………………………………………………………………

2./ Quelle est la signification des mots suivants :

- une cargaison : …………………………………………………………………………………………………………

- des marchandises : …………………………………………………………………………………………………………

- pulluler : …………………….…………………………………………………………………………………………………………

3./ Pourquoi le plus jeune des trois fils est-il appelé « Manque-de-Chance » ?

………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

4./ Vrai ou faux ?

- Le riche marchand a trois fils et une fille. VRAI FAUX

- Manque-de-Chance est un bon artisan. VRAI FAUX

- Manque-de-Chance est l’aîné des trois fils. VRAI FAUX

- Le père remet cent pièces d’or à chacun de ses enfants.

VRAI FAUX

- L’aîné achète une cargaison de miel.

VRAI FAUX

- Manque-de-Chance offre toute sa fortune pour sauver un rat.

VRAI FAUX

- Les fils naviguent pendant trois semaines pour arriver sur l’île.

VRAI FAUX

- L’aîné tire un bon prix de ses fourrures. VRAI FAUX

- Il y a des centaines de souris sur l’île.

VRAI FAUX

- Manque-de-Chance refuse de se séparer de son chat. VRAI FAUX

5./ Souligne la phrase qui est exactement celle du texte :

- Les tonneaux de miel sont crevés et le miel s’est répandu à terre.

- Les tonneaux de miel sont percés et le miel s’est répandu sur le sol.

- Les tonneaux de miel sont percés et le miel s’est répandu à terre.

- Les tonneaux de miel sont crevés et le miel s’est répandu sur le sol.

- Mais à peine arrivé au marché, le chat se met à attraper des souris.

- Mais à peine arrivé au village, le chat se met à tuer des souris.

- Mais à peine arrivé au marché, le chat se met à tuer des souris.

- Mais à peine arrivé au marché, la souris se met à tuer des chats.

CORRECTION

Manque de chance – les trois fils – les marchands  

2./ Quelle est la signification des mots suivants :

- une cargaison : marchandises dont est chargé un navire, un avion ou un camion.

- des marchandises : objet, produit qui se vend ou s’achète.

 - pulluler : se multiplier rapidement et abondamment.

3./ Pourquoi le plus jeune des trois fils est-il appelé « Manque-de-Chance » ?

On l’appelait manque de chance car il était idiot. Chaque fois qu’il ouvrait la bouche, il disait une bêtise…

4./ Vrai ou faux ?

- Le riche marchand a trois fils et une fille.   FAUX

- Manque-de-Chance est un bon artisan.   FAUX

- Manque-de-Chance est l’aîné des trois fils.   FAUX

- Le père remet cent pièces d’or à chacun de ses enfants.

VRAI  

- L’aîné achète une cargaison de miel.   FAUX

- Manque-de-Chance offre toute sa fortune pour sauver un rat.   FAUX

- Les fils naviguent pendant trois semaines pour arriver sur l’île.   FAUX

- L’aîné tire un bon prix de ses fourrures.   FAUX

- Il y a des centaines de souris sur l’île. VRA

- Manque-de-Chance refuse de se séparer de son chat.   FAUX

5./ Souligne la phrase qui est exactement celle du texte :

- Les tonneaux de miel sont percés et le miel s’est répandu à terre.

  

- Mais à peine arrivé au marché, le chat se met à tuer des souris.

DES PHRASES, Exercice de français, eb2

• Voici différentes phrases dont les mots ont été mélangés. Recopie ces phrases dans le bon ordre et ajoute la ponctuation si besoin :

1./ Le chat

Le est un des de la famille chat animal félidés.

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

Le un est domestique mammifère chat carnivore.

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

C’ le être seul est à félin domestiqué.

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

Il et a très des rétractiles possède griffes sens des aiguisés.

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

Il une le voir ouïe dans et noir possède notamment peut remarquable.

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

2./ Le crocodile

aquatiques. crocodiles des Les reptiles sont

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

dans rivières les tropicales. et les fleuves des Ils régions vivent 

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

l’ vivent dans mers. eau des estuaires des et salée Certains

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

prédateurs crocodiles sont eaux. redoutables Les des de

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

hommes. peuvent plus grands dangereux Les être très pour les crocodiles

……………………………………………………………………………………………………………………………..………. 

3./ Le renard

carnivore est un mammifère moyenne. renard de taille Le

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

vit bordure terrier. forêts cache dans en un se et des Il

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

renard larges possède un museau oreilles. et pointu et Le de long

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

queue Il d’ superbe touffue. longue et dispose également une

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

animal vorace. très est un et Le renard rusé

……………………………………………………………………………………………………………………………..……….

correction 
1./ Le chat

Le est un des de la famille chat animal félidés.

Le chat est un animal de la famille des félidés.
Le un est domestique mammifère chat carnivore.

Le chat domestique est un mammifère carnivore.
C’ le être seul est à félin domestiqué.

C’est le seul félin à être domestiqué.
Il et a très des rétractiles possède griffes sens des aiguisés.

Il possède des griffes rétractiles et a des sens très aiguisés.
Il une le voir ouïe dans et noir possède notamment peut remarquable.

Il peut notamment voir dans le noir et possède une ouïe remarquable.


2./ Le crocodile
aquatiques. crocodiles des Les reptiles sont

Les crocodiles sont des reptiles aquatiques.
dans rivières les tropicales. et les fleuves des Ils régions vivent 

Ils vivent dans les rivières et les fleuves des régions tropicales.
l’ vivent dans mers. eau des estuaires des et salée Certains

Certains vivent dans l’eau salée des estuaires et des mers.
prédateurs crocodiles sont eaux. redoutables Les des de

Les crocodiles sont de redoutables prédateurs des eaux.
hommes. peuvent plus grands dangereux Les être très pour les crocodiles

Les plus grands crocodiles peuvent être très dangereux pour les hommes.

3./ Le renard
carnivore est un mammifère moyenne. renard de taille Le

Le renard est un mammifère carnivore de taille moyenne.
vit bordure terrier. forêts cache dans en un se et des Il.

Il vit en bordure des forêts et se cache dans un terrier.
renard larges possède un museau oreilles. et pointu et Le de long

Le renard possède un museau long et pointu et de larges oreilles.
queue Il d’ superbe touffue. longue et dispose également une

Il dispose également d’une superbe queue longue et touffue.
animal vorace. très est un et Le renard rusé

Le renard est un animal rusé et très vorace.