صُوَرٌ مِنَ البَلْدَةِ
اَلتّصويرُ هِوايةُ سَميرٍ الْمُفضَّلةُ، فَهُوَ يَقومُ بِالْتقاطِ صُوَرٍ مُختلفةٍ، يَجمعُها ثُمَّ يُلصقُها في دفترٍ خاصٍّ بعدَ أنْ يصنِّفَها إلى مَجموعاتٍ: صُورٍ للْحيواناتِ، صُورٍ للنّباتاتٍ، صُورٍ لأفرادِ الْعائلةِ والأقارِبِ، صورٍ لِلأصدقاءِ وصورٍ لِفعالِيّاتٍ ونَشاطاتٍ مختلفةٍ يقومُ بِها معَ أصدقائِهِ في الْمدرسةِ.
أهداهُ والدُهُ هذا الْعامَ آلةَ تصويرٍ إلكترونيَّةٍ جديدةً قائِلا: آلةُ التّصويرِ هذِهِ ثَمينةٌ وحَديثةٌ، أفضلُ من سابقَتِها بِكثيرٍ، إذْ تُبَيِّنُ لكَ تاريخَ وَوَقْتَ الْتقاطِ الصُّورِ، وَتُريكَ الصُّورَ على الشّاشَةِ لِتَتأكَّدَ منْ وُضوحِها وجَمالِها قبلَ التَّصويرِ.
ما إنْ سَمعَ سَميرٌ كلامَ والدِهِ حتّى كادَ يطيرُ من شِدَّةِ الْفرحِ، شكرَ والدَهُ كثيرًا على هذهِ الْهديّةِ الْقَيِّمةِ، وقرّر أنْ يجرِّبَها في الْحالِ. عَلَّقَ سَميرٌ آلةَ التّصويرِ في رَقَبَتِهِ كما يَرى السُّيّاحَ يفعلونَ، وَمَضى يَتَجوَّلُ في الْبلدَةِ وهوَ يُحِسُّ بِالْغِبْطَةِ والسُّرورِ. ابتسمَ سَميرٌ وهوَ ينظُرُ إلى آلةِ التّصويرِ الّتي تَتَأَرْجَحُ معَ خُطُواتِهِ وراحَ يَتَلَفَّتُ لِلْيمينِ والْيَسارِ وأسئلةٌ كَثيرةٌ تدورُ في رأسِهِ وأفكارٌ عَديدةٌ تُراوِدُهُ: أخيرا سَيكونُ بِمَقْدوري أنْ ألتقِطَ صُوَرًا أفضلَ، بِفَضْلِ هذهِ الْكاميرا الْمُتطوِّرةِ، ولكنْ ماذا أُصوِّرُ؟ سَأصوِّرُ مَناظرَ من بَلْدَتي! سأصوِّرُ الأشجارَ والْجبالَ، الْبيوتَ الْجميلةَ، الشّوارعَ والْحوانيتِ.
اِتَّجَهَ سَميرٌ نَحْوَ مَركزِ الْبلدةِ وهوَ على أتَمِّ اسْتعدادٍ لالْتقاطِ الصُّورِ، لكنَّهُ لَم يَجِدِ الْمَناظرَ الّتي يبحَثُ عنها، ووجدَ مكانَها مناظرَ أُخرى: نِفاياتٍ في كُلِّ مَكانٍ، أكياسَ نايلونٍ، عُلَبَ صَفيحٍ، قَناني من البلاستيكِ، زُجاجاتٍ فارِغةٍ...
اِلْتَفَتَ سَميرٌ إلى الشّارعِ فَرَأى مِياهَ الْمَجاري تَنْسابُ عليهِ مُصْدِرَةً رائحةً كَريهةً. ونظرَ إلى جُدرانِ الْبيوتِ والْحوانيتِ فوجَدَها قَديمَةً وَسِخَةً!
خابَ أَمَلُ سَميرٍ في التَّصويرِ ذلكَ الْيومَ ولَم يَجِدْ مَنظرًا واحِدًا يستحِقُّ أن تفتَحَ آلَةُ التَّصويرِ عدسَتَها من أجلِهِ. وآلَمَهُ أكثرَ الْوضعُ الّذي آلَتْ إليهِ بَلدتُهُ. لَم يَستطِعْ سَميرٌ النَّومَ تلكَ اللّيلةَ، فَصُوَرُ بلدتِهِ لَمْ تُفارِقْ خَيالَهُ، وَظَلَّ يَتقلَّبُ في فراشِهِ إلى أنْ خَطَرتْ ببالِهِ فكرةٌ رائِعةٌ.
في الصّباحِ تناولَ آلةَ التّصويرِ وخرجَ منَ الْبيتِ. راحَ سَميرٌ يَلتقِطُ الْمَشاهِدَ الْمُختلفةَ الّتي كانَ قد رَآها في الأمسِ، ثُمَّ عادَ بِها إلى الْبيتِ، وفي صَباحِ الْيومِ التّالي أَخَذَ الصُّوَرَ معَهُ إلى الْمدرسةِ وأَطْلَعَ الْمُديرَ عَليها وطَرَحَ عليهِ فِكرتَهُ، فانْبَهَرَ الْمُديرُ بالْفكرةِ وصَمَّمَ على تَنفيذِها. قامَ الْمديرُ بِتكبيرِ الصُّورِ وعلَّقها في صالةِ الْعَرْضِ في الْمدرسةِ، ثُمَّ أرسَلَ دَعَواتٍ لأهالي الطُّلابِ كتبَ في أَعْلاها: تَعالَوْا لِتَسْتَمْتِعوا معَنا بِمناظرِ بَلْدَتِنا "الْجميلةِ"!
وفي الصّباحِ كانتِ الْمدرسةُ تَعِجُّ بِالأهالي والطُّلابِ الّذينَ لَبَّوا الدَّعوةَ بِشَوْقٍ وتَلَهُّفٍ لِمُشاهدةِ تلكَ الْمناظرِ. وعِندما دَخلوا صالَةَ الْعرضِ، راحوا يَتأمّلونَ تلكَ الصُّورَ والدَّهشةُ ظاهرةٌ على وُجوهِهِم، وبعدَ صَمْتٍ طَويلٍ قالوا: أحقًّا هذِهِ بَلْدَتُنا؟؟!!
1) مُعالجةُ مَهاراتٍ في مُستوى فهمِ الْمَعنى الصَّريحِ في النصِّ.
السؤال 1
ما هي هِوايَةُ سَميرٍ المُفضّلةُ ؟
أ) السّباحَةُ.
ب) رُكوبُ الخَيْلِ.
ت) التصويرُ.
ث) مُطالَعَةُ القِصَصِ.
السؤال 2
يقومُ سَميرٌ بإلصاقِ الصّوَرِ في:
أ) لَوحٍ خاصٍّ بالصّوَرِ.
ب) دفترٍ خاصٍّ.
ت) كِتابٍ خاصٍّ.
ث) ألْبومٍ خاصٍّ بِالصّوَرِ.
السؤال 3
اذكرْ مَجموعاتِ الصّورِ التي صَنّفَها سميرٌ حَسبَ الفِقرَة الأولى.
أ) صورٍ لِلْحَيوانات.
ب) _______________________________
ت) _______________________________
ث) _______________________________
ج) ________________________________
السؤال 4 / حَصَلَ سَميرٌ على آلَةِ التّصويرِ مِن:
أ) والِدَتِهِ.
ب) أختِهِ.
ت) مُديرِ المدرَسَةِ.
ث) والدِهِ.
السؤال 5 / الجملَةُ الصّحيحَةُ بِحَسب الفِقْرَةِ الثانِيَة هيَ:
أ) آلَةُ التّصويرِ القَديمةُ تُظهِرُ الصّورَ عَلى الشّاشَةِ قَبلَ التّصويرِ.
ب) آلَةُ التّصويرِ القَديمَةُ أَفْضَلُ من آلَةِ التّصويرِ الجَديدَةِ.
ت) آلَتا التّصويرِ، الجَديدَة والقَديمَة بِنَفْسِ الجَوْدَةِ.
ث) آلَةُ التّصويرِ الجَديدةُ تُبَيّنُ تاريخَ وَوَقتَ التِقاطِ الصّورِ.
السؤال 6/ ماذا قَرّرَ سميرٌ أنْ يفعلَ بعدَ أنِ اسْتَلَمَ الهديّةَ القَيّمَةَ؟
أ) أنْ يَطيرَ مِنَ الفَرَحِ.
ب) أَنْ يَشكُرَ والِدَهُ كَثيرًا على الهديةِ القيّمَةِ.
ت) أنْ يُجَرّبَها في الحالِ.
ث) أن يُري الهديّةَ لأصدقائِهِ.
السؤال 7/ ماذا قرّرَ سميرٌ أنْ يُصوِّرَ في البِدايَةِ؟
أ) الأشجارَ والجبالَ، البيوتَ الجَميلَةَ، الشّوارِعَ والحَوانيتَ.
ب) الأشجارَ والجبالَ، الجوامِعَ الجميلةَ، الشوارِعَ وَالحَوانيت.
ت) الأشجارَ والجبالَ، البيوتَ الجميلَةَ والكنائِسَ والناسَ.
ث) الأشجارَ والجبالَ، السّهولَ الواسِعَةَ، الجَوامِعَ العالِيَةَ.
السؤال 8/ وَرَدَ في النَّصّ التّعبيرُ "رائِحَةً كَريهَةً".
مِنْ أينَ جاءَتْ هذهِ الرّائِحَةُ الكَريهَةُ؟
_______________________________________________________________________________
السؤال 9
لماذا خابَ أمَلُ سميرٍ في التّصويرِ أوّلَ يَومٍ ولَمْ يُصوّرْ شيئًا؟
أ) لأنّ عَدَسَةَ آلَةِ التّصويرِ لم تُفْتَحْ.
ب) لأنّهُ لَم يَجِدِ المناظِرَ التي تَستَحقُّ التّصويرَ.
ت) لأنهُ لَم يُتقنْ بَعدُ استعمالَ آلةِ التّصويرِ الحديثَةِ.
ث) لأنّهُ شَعَرَ بِالتّعَبِ والألَمِ ذلكَ اليومِ.
السؤال 10
ما هي الخُطوةُ الأولى التي قامَ بِها المديرُ لِتَنفيذِ فِكْرةِ سميرٍ؟
أ) تَعْليقُ الصّورِ في صالَةِ العَرْضِ.
ب) إرْسالُ دَعَواتٍ لأهالي الطّلابِ.
ت) تَكْبيرُ الصّورِ التي التَقَطَها سَميرٌ.
ث) افْتِتاحُ المعرَضِ أمامَ الأَهالي.
2) مُعالجةُ مَهاراتٍ في مُستوى فهمِ الْمَعنى الْخَفيِّ/ المقصود منَ النصِّ.
السؤال 1/ما هي مجموعةُ الصّورِ التي لَمْ تُذكَرْ في الفِقرةِ الأولى؟
أ) صورٌ لِلحَيوانات.
ب) صوَرٌ لِلنباتات.
ت) صُوَرٌ لأماكِنَ جميلةٍ في البلدَةِ.
ث) صُورٌ لأفرادِ العائلَةِ والأقارِبِ.
السؤال 2 /ما هيَ المناسَبَةُ التي جَعَلَتْ والدَ سميرٍ يُهديهِ آلةَ التصويرِ الإلكترونِيّةِ؟
أ) المناسبةُ غَيرُ مَذكورةٍ في النّصِّ.
ب) المناسبةُ هيَ عيدُ ميلادِ سميرٍ.
ت) المناسَبةُ هيَ انْتِهاءُ السّنَةِ الدّراسِيّةِ.
ث) المناسبةُ هيَ حُصولُ سميرٍ عَلى عَلامَةٍ عالِيَةٍ في الامْتِحانِ.
السؤال 3/ كَلمةُ "حَديثةٌ" تَعني:
أ) قَديمةً.
ب) ثَمينَةً.
ت) إلكترونيّةً.
ث) جَديدةً.
السؤال 4/ الضّميرُ "كَ" في كلمةِ "تُريكَ" يعودُ إلى:
أ) الوالِدِ.
ب) سَميرٍ.
ت) آلَةِ التّصويرِ.
ث) الصّورِ.
السؤال 5 / وَرَدَ في النّصّ "ما إنْ سَمِعَ سَميرٌ كَلامَ والدِهِ حَتى كادَ يَطيرُ منْ شِدّةِ الفَرَحِ" . ماذا سَمِعَ سَميرٌ؟
________________________________________________________________________________________________________________________
السؤال 6 / كَلمةُ "الغِبْطَة" في جُملةِ "وَمَضى يتجَوَّلُ في البلدَةِ وهوَ يُحِسُّ بالغِبْطَةِ والسُّرورِ" تَعني :
أ) الحُزنَ.
ب) التّعَجُّبَ.
ت) الفَرحَ.
ث) الغَضَبَ.
السؤال 7 / كلمةُ "بِمَقدوري" في جملةِ " أخيرًا سيكونُ بمَقْدوري أنْ ألتقِطَ صُوَرًا أفْضَلَ" ، تعني:
أ) بِرَأسي.
ب) بِأفْكاري.
ت) بِبَلْدَتي.
ث) بِاسْتِطاعَتي.
السؤال 8 / "وَلكن ماذا أصوِّرُ؟" وَجَّهَ سَميرٌ هذا السؤال إلى:
أ) نفسِهِ.
ب) أبيهِ.
ت) مُديرِ مَدرَستِهِ.
ث) أهلِ بَلدتِهِ.
السؤال 9 / مَعْنى جملةِ "انْبَهَرَ المديرُ بالفِكرَةِ" (السطر 32) هو:
أ) رفضَ المديرُ الفكرةَ.
ب) نفَّذَ المديرُ الفكرةَ.
ت) أُعجِبَ المديرُ بالفكرةِ.
ث) اِطَّلَعَ المديرُ عَلى الفكرةِ.
السؤال 10 /كلمةُ "تَعِجّ" في النص ، تعني:
أ) تَمْتَلئُ.
ب) تَرتَفعُ.
ت) تَتَّسِخُ.
ث) تَشْتعِلُ.
السؤال 11/ الضميرُ "ها" في كلمةِ "عَنها" يعودُ إلى:
أ) الصّورِ.
ب) الْمناظِرِ.
ت) البلدةِ.
ث) سَميرٍ.
السؤال 12/ الضمير "ها" في كلمةِ "فَوَجَدَها" يعود إلى:
أ) البيوتِ والحَوانيت.
ب) الزّجاجاتِ الفارغةِ.
ت) جُدرانِ البيوتِ والحوانيتِ.
ث) مياهِ المجارِي.
السؤال 13 / الضميرُ "الهاء" في كلمةِ "أجلِهِ"، يعودُ إلى:
أ) سميرٍ.
ب) البلدةِ.
ت) المنظرِ.
ث) العَدَسَةِ.
السؤال 14 / الضميرُ "ها" في كلمة "عَليها" ، يعودُ إلى:
أ) المديرِ.
ب) الفكرةِ.
ت) المشاهدِ.
ث) الصّورِ.
السؤال 15 /الضميرُ "ها" في كلمة "عَلَيهِ" يعودُ إلى:
أ) المديرِ.
ب) المشاهدِ.
ت) الفكرَةِ.
ث) سَميرٍ.
السؤال 16/ الضَّميرُ "ها" في كلمةِ "تَنفيذِها" يعودُ إلى:
أ) المدرسةِ.
ب) الصّورِ.
ت) الْمشاهدِ.
ث) الفكرةِ.
السؤال 17/ الضميرُ "ها" في كلمةِ "أعْلاها" يعودُ إلى:
أ) المدرسةِ.
ب) الأهالي.
ت) الدَّعواتِ.
ث) البلدةِ.
السؤال 18
كتبَ المديرُ في دَعوتهِ للأهالي: تعالَوْا لِتسْتَمتِعوا مَعَنا بِمناظرِ بلدتنا "الجميلةِ". هل كانت مناظرُ البلدةِ جميلةً فِعلا؟
أ) نعم، كانت جميلة.
ب) لا، لم تكن جميلة.
ت) قسمٌ كان جميلا وقسمٌ آخرُ كانَ قبيحًا.
ث) كانت كُلّها جميلةً ما عَدا صورةً واحدةً.
السؤال 19/منْ هوَ الرّاوي الذي يحدّثُ القصةَ "صورٌ منَ البلدةِ"؟
أ) كاتبٌ غيرُ معروفٍ.
ب) سَميرٌ.
ت) مُديرُ المدرسةِ.
ث) الأبُ.
3) مُعالَجةُ مَهاراتٍ في مُستوى تَفسيرِ، دَمجِ وتَطبيقِ الأفكارِ والمعلوماتِ.
السؤال 1 /وَرَدَ في النصّ أنّ سميرًا "راحَ يَتَلفَّتُ لِليَمينِ واليَسارِ"
اكتبْ سَبَبًا واحدًا لِذلكَ بِحَسب رأيِكَ:
________________________________________________________________________________
السؤال 2
أيّةُ جملةٍ من الْجُمَلِ التاليةِ هي رَأْيٌ وليسَتْ حَقيقةً؟
أ) آلةُ التّصويرِ الجَديدةُ تَعرضُ الصّورَ عَلى الشّاشةِ قَبلَ التصويرِ.
ب) آلةُ التّصويرِ الجديدةُ تُبَيِّنُ تاريخَ وَوَقتَ التقاطِ الصّورِ.
ت) آلةُ التّصويرِ الجَديدةُ ثَمينةٌ ورائعةٌ وهيَ أفضلُ من سابِقَتِها.
ث) أهدى أبو سميرٍ ابنَهُ هذا العامَ آلةَ تَصويرٍ الكترونِيَّةً.
السؤال 3 /الصّفتانِ اللتانِ تَنطَبِقانِ على سَميرٍ بِحَسَبِ النصّ هما:
أ) غنيٌّ وَكَريمٌ.
ب) ذَكيٌّ ونظيفٌ.
ت) حَزينٌ وكَسولٌ.
ث) صادِقٌ ومزعِجٌ.
السؤال 4 / الشّخصيةُ الرئيسِيَّةُ في هذا النصِّ هي شَخصيّةُ:
أ) سَميرٍ.
ب) والدِ سميرٍ.
ت) المديرِ.
ث) أمّ سميرٍ.
السؤال 5
ماذا يجبُ أن يفعلَ أهالي الطّلابِ لِمصلحةِ البلْدةِ بعدَ أنْ شاهَدوا الصّورَ المعروضةَ؟
أ) أنْ يَمنعوا أبناءَهم من الذّهابِ إلى المدرسةِ.
ب) أنْ يَقوموا بِتنظيفِ البلدةِ والاهتمام بِها.
ت) أنْ يَرحلوا منَ البلدةِ إلى بلدةٍ أخرى.
ث) أنْ يَقوموا بِمُظاهرةٍ ضدَّ مديرِ المدرسه .
4) مُعالجةُ مَهاراتٍ في مُستوى تَقييمِ المضمونِ ووظيفةِ المركّباتِ اللّغويةِ والنصيَّةِ.
السؤال 1
نَصُّ "صُورٌ منَ البَلدةِ" هو نصٌّ:
أ) قَصَصيٌّ.
ب) إقْناعيٌّ.
ت) مَعْلوماتيٌّ.
ث) إرْشاديٌّ.
السؤال2
الموضوعُ الرئيسيُّ الذي يَتَناولهُ النصُّ هو:
أ) قدومُ السيّاحِ إلى البَلدةِ.
ب) إقامةُ عُروضٍ لِلصّورِ في البلدةِ.
ت) تَلويثُ البيئةِ في البلدةِ.
ث) هِوايةُ التصويرِ في البلدةِ.
السؤال 3
ما هو مَوقفُ الكاتبِ في النصِّ؟
أ) الكاتب يَحثُّنا على تصويرِ المناظرِ القذرَةِ وعرضِها في المدرسةِ.
ب) الكاتبُ يحثُّ أهالي البلدةِ على زيارَةِ المدرسةِ بينَ حين وآخر.
ت) الكاتبُ يَحثُّنا على اقتناءِ الكاميرات الالكترونيَّةِ الجَديدةِ.
ث) الكاتبُ يَحثُّنا على الحفاظِ على نظافةِ البيئةِ والبلدَةِ.
السؤال 4
هلْ منَ المُمكنِ أنْ تحدثَ القصةُ في الواقعِ؟ عَلّل.
_____________________________________
